كم عدد بطولات كارلو أنشيلوتي طوال مسيرته؟ يلا شوت اكس


 كم عدد بطولات كارلو أنشيلوتي طوال مسيرته؟ - يلا شوت إكس وأخبار الرياضة

تعرف على الألقاب التي حصدها المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي خلال مسيرته التدريبية الحافلة بالألقاب، التي جعلت منه واحدًا من أكثر المدربين نجاحًا في تاريخ كرة القدم. يلا شوت إكس و أخبار الرياضة يتابعان إنجازات هذا المدرب الأسطوري.

شهد فوز ريال مدريد في موسم 2023-24 بدوري أبطال أوروبا دخول كارلو أنشيلوتي التاريخ، حيث أصبح المدرب الإيطالي أول مدرب يحقق لقب دوري أبطال أوروبا خمس مرات. 

وهذا يعد إنجازًا كبيرًا في مسيرته، ويضيف فصلًا جديدًا لرصيد بطولاته العريقة.

بدأ أنشيلوتي مسيرته التدريبية كمساعد مدرب في منتخب إيطاليا، قبل أن يصبح مدربًا أول للمرة الأولى مع نادي ريجينا. 

ثم انتقل إلى بارما، وبعدها إلى يوفنتوس الذي فاز معه بأولى ألقابه. بعد فترة قصيرة، عاد إلى نادي ميلان الذي حقق معه الكثير من النجاحات، قبل أن ينتقل إلى تشيلسي ومنه إلى باريس سان جيرمان، ثم فترة أولى مع ريال مدريد في 2013-2015.

عاد أنشيلوتي بعدها إلى الدوري الألماني ليقود بايرن ميونخ لموسم واحد، ثم انتقل إلى الدوري الإيطالي مع نابولي، قبل أن يشرف على تدريب إيفرتون ويعود أخيرًا إلى ريال مدريد في فترته الثانية.

ما هي ألقاب الدوري التي فاز بها أنشيلوتي؟
فاز أنشيلوتي بلقب الدوري الإيطالي مع ميلان عام 2004، بعد عام من فوزه بدوري أبطال أوروبا. وقد يعد هذا اللقب هو الوحيد له في موطنه إيطاليا. 

ثم فاز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز مع تشيلسي في عام 2010. وفي عام 2013، أضاف لقب الدوري الفرنسي مع باريس سان جيرمان، وبعدها أضاف الدوري الألماني مع بايرن ميونخ في موسم 2016-2017.

وفي فترته الثانية كمدرب لريال مدريد، تمكن أنشيلوتي من الفوز بلقب الدوري الإسباني مرتين، بجانب فوزه بلقب دوري أبطال أوروبا مرتين أيضًا، بالإضافة إلى كأس الملك والسوبر الإسباني.

كم عدد بطولات أنشيلوتي في دوري أبطال أوروبا؟
حقق أنشيلوتي لقب دوري أبطال أوروبا 5 مرات كمدرب. كانت أولى هذه الألقاب مع ميلان في موسمي 2003-2004 و2006-2007. أما الألقاب الثلاثة الأخرى، فقد فاز بها مع ريال مدريد في مواسم 2013-14، 2021-22، و2023-24، ليؤكد بذلك تفوقه في أكبر المسابقات الأوروبية.

كم عدد بطولات كارلو أنشيلوتي؟
في المجمل، فاز أنشيلوتي بـ 30 لقبًا طوال مسيرته التدريبية، مما يجعله واحدًا من أنجح المدربين في تاريخ كرة القدم.